تدور الأحداث في عام 2066، حيث الحياة في “جرينلاند” أكثر دفئًا وازدحامًا وتفتقر إلى الطعام الطازج. تعيش “جوني” ذات الستة عشر عامًا في “شيمد”، وهي إحدى مدن إعادة التوطين التي انتقل إليها سكان المدن الساحلية الأمريكية بعد ارتفاع مستوى سطح البحر الأخير، ليعيشوا في ناطحات سحاب تصل لمائة طابق. تعزم “جوني” على زراعة حديقتها الخاصة فوق سطح بنايتها.

نجد أنفسنا وقد استغرقنا في أحداث القصة من خلال رحلة “جوني” في اكتشاف ذاتها وما يمكن أن تقدمه للعالم، ومن يعرف، ربما نحتذي بـ”جوني” ونبدأ نحن أيضًا رحلتنا في استكشاف الحياة القريبة من الطبيعة أكثر وأن نبدأ في زراعة حدائقنا الخاصة.

فيرجينيا أرونسون

ولدت في “بوسطن”، وتلقت تعليمها في “نيو إنجلند”، وعملت كاتبة صحية في “مدرسة جامعة هارفرد للصحة العامة” قبل انتقالها إلى “فلوريدا”. كتبت أعمالًا شعرية ونثرية موجهة للقراء من الشباب، ونشرتها مجلات أدبية صغيرة وناشرون مستقلون. ومن بين كتبها العديدة كتاب طبخ شاركت في تأليفه مع طباخ البيت الأبيض، ومقابلات مع أشخاص تعافوا من المرض بطرق غير تقليدية، وكتاب فني يضم فنانين يعانون من اضطرابات نفسية وعصبية. حاليًا، تعمل مديرًا تنفيذيًا لمؤسسة متخصصة في موارد الغذاء والتغذية.

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “حديقة فوق سطح العالم”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “حديقة فوق سطح العالم”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *