في أحد الصيف الحارة، يستقبل بطلنا، المحقق الخاص “كمال كايانكايا”، أرملة تركية لجأت إليه ليحقق في قضية مقتل زوجها. تحدثه بتركية لا يفهمها، ويقنعها بأنه على الرغم من أصوله التركية، فهو لا يتحدث سوى الألمانية، وبعد عناء، يفهم منها المطلوب وينطلق بحثًا عن القاتل الغامض.

في مغامرة مثيرة تدور في ثلاثة أيام، يتعرض فيها لكثير من الهجمات غير المتوقعة، وتنكشف أمامه عديدٌ من الأسرار ومتسلحًا بسخريته ورغبته في أن يثبت جدارته في مجاله، ينطلق “كايانكايا” باحثًا عن القاتل ليجد نفسه قد وقع في مستنقع من الأسرار والخبايا الخطيرة للغاية.

تحولت الرواية إلى فيلم سينمائي، وهي الأولى في سلسلة “المحقق كايانكايا”.

نشر يعقوب عرجوني (الاسم المستعار ليعقوب بوث) روايته الأولى “عيد ميلاد سعيد، أيها التركي!” في سن ال 20، نشرناها نحن تحت اسم “جريمة في فرانكفورت”، وهي الجزء الأول في سلسلة المحقق الخاص “كمال كايانكايا”. والتي كانت أشهر ما كتب، كما تُرجمت أجزاء السلسلة إلى عشر لغات مختلفة. حصل أيضًا عام 1992، على جائزة خيال الجريمة الألمانية. وتُوفي عن عمر يناهز ثماني وأربعين عامًا في برلين بعد معركة طويلة مع سرطان البنكرياس.

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “جريمة في فرانكفورت”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “جريمة في فرانكفورت”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *