(أوكسيرنخا)، والتي كانت تقع في القسم الجنوبي لمدينة أرسينوي (الفيوم)، ونظرًا لاندثارها، وعدم وجود آثار باقية لها، فقد سعت الدراسة لتحديد مكانها المحتمل حاليًا في خريطة مدينة الفيوم الحديثة.nوتكمن أهمية هذه الدراسة فى أنها تحاول إماطة اللثام عن جوانب عديدة من حياة المجتمع المصري بكل فئاته السكانية؛ لتكَون لنا نافذة نطل من خلالها على النواحى الاقتصادية والاجتماعية والدينية لهذا المجتمع في فترة من الفترات المهمة فى تاريخنا القومي، وهى الفترة التي كانت فيها مصر تحت حكم أسرة البطالمة.