رواية سيرة ذاتية تسرد فيها المصورة الصحفية “فرانسين ماري ديفيد” أحداث رحلتها إلى مدينة الأقصر عام 2005، لتكون في موعد مع الصدفة الأهم في حياتها حيث تقابل “طايع” الرجل الصعيدي الذي في ظروف غريبة تجد نفسها متزوجة منه بين ليلة وضحاها. وتكتشف المفاجأة الكبرى أنها تزوجت من أحد أفراد عائلة “عبد الرسول” أو “لصوص المقابر” كما اسمتهم وهم أشهر العائلات التي شاع عنها سرقة الآثار في صعيد مصر. العائلة التي حكمت وادي الملوك لقرون طويلة وأقامت مملكتها الخاصة بين معابد ومقابر الفراعنة. تدرك أنها على وشك اكتشاف أسرار عظيمة عن الحضارة المصرية القديمة التي تعرف عنها عائلتها الجديدة ما لا يعرفه غيرهم من المتخصصين، لتقرر أن تسجل رحلتها والأسرار التي اكتشفتها عن تاريخ عن الآثار المصرية، وسيرة العائلة الأسطورية
عن المؤلفة:
الكاتبة “فرانسين ماري ديفيد” ولدت في مدينة برن، وهي مصورة صحفية، وكاتبة، وفنانة. تعلمت الرسم والتصوير على يد زوج أمها الرسام “بول شميدت” والذي ما زالت تحتفظ بإرثه، وتعد رواية السيرة الذاتية “لصوص المقابر، أهم مشروعاتها الثقافية والأدبية.
.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.