في روايتها تعيد الكاتبة الأنجولية ” جيميليا بيريرا دي ألميدا”، تأمل تجربتها الإنسانية، وعلاقتها بعائلتها، وبمفاهيم مختلفة؛ كالوطن والغربة وسؤال الهوية.nتتأمل المؤلفة بطريقة شعرية أهمية “الشَعر”.. وتأثيره على الإنسان. وتغوص في تجربة إنسانية من خلال بطلة الرواية. التي عانت من شعرها المجعد طوال عمرها.nمن خلال حكايتها الفريدة سنتمكن من أن نلمس الكثير من القضايا والمشاعر التي تخص الإنسان بشكل عام.nالكاتبة:nnولدت في لواندا عام 1982. حصلت على شهادة في الدراسات البرتغالية من كلية العلوم الاجتماعية والإنسانية بجامعة نوفا دي لشبونة ودرجة الماجستير في نظرية الأدب (2006) ودكتوراه في الدراسات الأدبية (2012) من كلية الآداب جامعة لشبونة. في عام 2013، كانت واحدة من الفائزين بجائزة المقال Serrote Essay التي تمنحها مجلة Serrote في البرازيل.