كانت هيلانة ترقد بسلام في أحضان الرجل الذي أحبته.nجعل يشاهد النسخة الدقيقة من جريمة قتل، اُرتكِبت منذ ألف وسبعمائة سنة مضت، حيث أشار أحد أنفاق الوقت إلى هذا التوقيت، كان يشاهد الحلم بفضول وتوتر كما لو كان يشاهد فيلماً مثيراً.nترى هل سيفيق كريسبوس، ليستأنف المقاومة والقتال؟nفي تلك اللحظة سُمع بكاء طفل في الخيمة.nأخذ قلب داريال ينبض بسرعة كما لو مسه الجنون. إذن فالأطفال…nعلى الأقل فإنه بقي في الخيمة أثناء جريمة القتل أحد أبناء كريسبوس، ذلك الابن الذي كانوا يبحثون عن وريثه.

معلومات إضافية

اسم الموضوع

سنه النشر