تبدأ “جريمة الرجل الذي ابتسم” بكبير المفتشين “كيرت فالاندر” وهو يعاني من أزمة شخصية ومهنية بعد أن قتل مجرمًا هاربًا أثناء مطاردته؛ بعدها، قرر أن يترك العمل في قوة شرطة “يستاد” إلى الأبد. في ذلك الوقت ، قُتل صديق له كان قد طلب من “فالاندر” أن يحقق في وفاة والده والذي يظن أنه قد قُتِل. يعود “فالاندر” إلى الشرطة، وتعاونه “آن بريت”، وهي أول محققة امراة في القسم، في محاولة اختراق الواجهة “المبتسمة” للمشتبه به الرئيسي، وهو رجل أعمال ثري متعدد الجنسيات. لكن بمجرد أن يقترب من كشف الحقيقة، يواجه “فالاندر” التهديدات الغامضة نفسها المسؤولة عن قتل صديقه ووالده.
هينينج مانكل
كاتب روائي ومسرحي سويدي وُلِد عام 1948 في ستوكهولم، وتُوفي في أكتوبر 2015. اشتُهِر “مانكل” برواياته في أدب الجريمة، وأحب متابعيه سلسلة كبير المفتشين “كيرت فالاندر” في قسم شرطة “يستاد” على وجه الخصوص.
نشأ “مانكل” في “سفيج”، وهي قرية صغيرة في وسط السويد، حيث عمل والده قاضيًا، وهجرتهم أمه وهو طفل صغير، فرباه والده مع أخته. عندما أصبح في السادسة عشرة من عمره، عمل على سفينة شحن لعامين. وعندما عاد إلى ستوكهولم بعد أن قضى فترة كبيرة في باريس، بدأ “مانكل” الكتابة بجدية، محاولًا مع المسرح أولًا، قبل أن يكتب روايته الأولى “محطِّم الأحجار”The Stone Blaster والتي
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.