في عالم حيث تتآكل الحدود بين الحقيقة والخيال، تقف “بمبة” أو “أميرة”، بطلة رواية “جدار أخير” أمام تحديات لا تنتهي. في رحلتها الشاقة للبحث عن الحقيقة، تجد نفسها محاصرة بين جدران من السراب والخداع.

هل ستتمكن من كسر الجدار الأخير، أم إيجاده، والوصول إلى الحقيقة المخفية؟ أم ستظل محبوسة في دائرة من الألغاز والتشويش؟

 

اكتشف ذلك في الطبعة الجديدة من رواية “جدار أخير” للمؤلفة مي خالد.

عن المؤلفة:

مي خالد

تخرجت في كلية الإعلام بالجامعة الأمريكية بالقاهرة. وهي مذيعة بالبرامج الإنجليزية الموجهة وأيضًا الإذاعة المصرية. وتعمل أيضًا في ترجمة ومعالجة الأعمال الدرامية التليفزيونية وفي الأعمال الدرامية المدبلجة. ومن الأعمال التي صدرت لها: المجموعة القصصية “أطياف ديسمبر”، الهيئة المصرية العامة للكتـاب 1998؛ ورواية “جدار أخير”، دار ميريت 2001؛ والمجموعـة القصصية “نقوش وترانيم”، دار شرقيــات 2003؛ ورواية “مقعد أخـير في قاعة إيوارت”، دار شرقيات 2005؛ ورواية “سحر التركواز” إلى الألمانية والإنجليزية، دار شرقيات 2007؛ والمجموعة القصصية “مونتاج” دار الدار 2009؛ ورواية “تانجو وموال”، دار العين 2011؛ وكتاب أدب رحـلات “مصر التي في صربيا”، العــربي للنشر والتوزيع 2013. ورواية “چيمنازيوم” التي حصلت عام 2016 على جائزة معرض القاهرة الدولي للكتاب لأفضل رواية والصادرة عن دار العربي للنشر والتوزيع أيضًا، كما تُرجمت إلى الصربية وكذلك الإسبانية. وقد أصدرت “العربي” لها كذلك رواية “تمار” عام 2019، وفي العام نفسه حصلت على جائزة معرض القاهرة الدولي للكتاب لأفضل رواية، كما أصدرت لها كذلك رواية “سر العنبر” عام 2022، ورواية “بلاط مزركش” عام 2024.

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “جدار أخير”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “جدار أخير”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *