كان كبير المحققين “تاراس بيرسا” عائدًا من رحلة تزلج بصحبة زوجته وسط عاصفة ثلجية، عندما أوقفتهما فتاة في منتصف الطريق لتخبرهما بهستيرية أنها وجدت جثة امرأة شابة في النهر.. تبدأ التحقيقات، لكن سرعان ما تبدأ جثث أخرى في الظهور.. وتبدأ الأسئلة؛ من هي الضحية الأولى؟ من هو القاتل؟ هل هو قاتل متسلسل أم هم مجموعة من الجناة؟ هل تلك الجرائم مرتبطة ببعضها؟nيحاول المحقق “تاراس بيرسا” حل كل تلك الجرائم في الوقت نفسه الذي يعاني فيه من أزمة منتصف العمر.nnالكاتب:nتادي جولوب (مواليد 1967) هو كاتب سلوفيني يُعتبر أشهر كاتب جريمة في سلوفينيا، كما يكتب كذلك في موضوعات مختلفة، كما أنه كان متسلق جبال سابق. شارك في كتابة “من إفرست” (2000)، بعد أن انطلق في رحلة لتسلق الجبل بنفسه. كتب العديد من السير الذاتية لرياضيين ومغنيين معروفين. أصدر كتابين من فئة الشباب تحت عنوان “السن الذهبي” (2011) و”أين اختفت برينا” (2013). أما في فئة أدب الكبار فقد صدر له “قدم الخنزير” (2009) والتي فازت بجائزة “كرينسك” عام (2010) وجائزة “علي بوما يا” (2013).nتُعتبر رواية “جثة في البحيرة” الصادرة عام (2016) أول عمل له في فئة أدب الجريمة.

معلومات إضافية

اسم الموضوع

سنه النشر

الدولة