عن الرواية:nجاء أشخاص ورحلوا.. لكن أحدًا لم يلحظني. ربما كان هذا ما ساعدني، حقيقةً أن الناس عرفوا أني كنتُ هنا ولكنهم لم يروني. كنتُ كطيفٍ في الساحة، شخصية مجهولة لا يعرف أحد أي شيء عنها. وشعرتُ أن هذا المشهد أعطاني بعض الحرية، ورَسَّخَ شجاعةً مُفعمةً بالنشاط داخلي. على كل حال، قمتُ في النهاية وبعد مرور ربع ساعة بالضغط على أسناني وعبور الأسفلت المتجمد مندفعًا.. وفتحتُ الباب.nnعن المؤلف:nولد عام 1956 فى لارفيك بالنرويج. كتب أكثر من 18 رواية وعدة مجموعات قصصية. وكانت بدايته الأدبية عبارة عن رواية شبه سيرة ذاتية بعنوان “الصف 23″؛ سَخر فيها من أسلوب رعاية ذوي الاحتياجات الخاصة فى النرويج. أنجز سلسلة كتب للشباب تدور حول شابين يُحققان فى الكثير من القضايا. ودائماً ما توجد شخصية “مختلفة” فى أعماله، كما فى روايته “الزنوج البيض” 1986. حصل على العديد من الجوائز؛ منها أفضل كتاب فى الثمانينيات للشباب. وفاز بعدة جوائزعن مؤلفاته؛ منها جائزة “تابو” 2001، وجائزة “تلنور” للأدب عام 2002 ، وجائزة “بريجى” 1995. وتم تحويل أول كتاب فى ثلاثيته الروائية ” إلينج ” إلى فيلم سينمائى نال نجاحًا كبيرًا، ورُشِّحَ إلى جائزة الأوسكار كأفضل فيلم أجنبي عام 2001.nnأفكار للمصمم:

معلومات إضافية

اسم الموضوع

سنه النشر

الدولة