في خطين متوازيين تدور أحداث “أيام د. جمال السبعة في البحث عن نادية لطفي”، في العامين 2011، و2020. لنرى من خلاله الظروف التي مرت بها مصر، ومن خلال بحثه عن فتاة شقراء رآها في التليفزيون وأسماها “نادية لطفي”، لأنها تشبه الممثلة التي تحمل الاسم نفسه تمامًا.nتبدا رحلة بحثه في عام 2011، ويصل إلى القاهرة بالفعل، لكنه لا يعود سوى بصورة للفتاة وجدها في إحدى الجرائد صدفة فيحتفظ بها، ثم يعود ليستكمل رحلة البحث تلك في عام 2020 عند عودته مرة أخرى.nوبين الرحلتين، ومن خلال بحثه ذاك، نتعرف على دكتور جمال وشخصيته وعلاقاته المختلفة وكذلك عن حال مصر قبل 2011، وخلالهما وعن رحلته الشخصية خلال كل ذلك.