مر العالم بأزمة لم يشهد مثيل لها منذ عقود، ظهرت من خلال انتشار عدوى الإصابة بفيروس كورونا في مدينة “ووهان” الصينية ليشمل في انتشاره كل دول العالم، حتى أطلقت عليه منظمة الصحة العالمية “جائحة” بدلًا من “وباء” نظرًا لسعة الانتشار وخطورة الإصابة وعظم التأثير والتداعيات. لقد عدَّت أزمة كورونا من أكثر الأزمات صعوبة وتعرض لتداعياتها مختلف دول العالم، ولم تفرق الإصابات بين عرق أبيض أو أسود أو بين دين أو معتقد دون الآخر أو بين دولة متقدمة وأخرى نامية.

معلومات إضافية

اسم الموضوع

سنه النشر

الدولة